|

فارس العصر الحديث.

الكاتب : الحدث 2021-04-30 11:16:20

رهام خليل "الكويت

الفارس الذي أطاح رمحه عقول التخلف والرجعية سمو ولي العهدالملكي
الامير "محمد بن سلمان"

أثبت للعالم أجمع بوقت تخبط كثير من الدول رغم قوة صلابتها ،أن الإصلاح والتغيير ليست مقايضة على وطن وشعب بل أيضًا على أجيال قادمه تستحق الافضل.

بالحرية والعدل تبنى الأوطان وتزهر وبغرس الدين والقيم تبدع العقول بالإنجاز.

سموه ولي عهد المملكة العربية السعودية التي قادها أسلافه من ملوك جعلوا اعدائها حلفاء ولكن بنهج مختلف ووتيرة واحدة استمرت لأجيال تتقدم فيها المملكة بخطى ثابتة، لكنه فاق كل التوقعات! غيّر مفاهيم وضعتها المملكة لقرون سابقة بقائمة لا . لا للتغير حفاظًا على إستمرار  دعمها الخارجي لكثير من الدول. 

وكعادتي ، لا تجذبني الأرقام ويوجد غيري الكثير لا يستهويها ، وتمللي بكثرة من الإحصاء تجعلني اغير مفاهيمي.

لكن!!
إختلاف  هذه الأرقام عن غيرها بعلم الرياضيات!!
ابهرني!

إنها أرقام الإصلاح ياسادة
أرقام التنمية
أرقام التطور
أرقام النهضة

إنها صاعقة التحدي   

(لمن ظن ان رؤوس الرماح كـ اعقابها  )

 كثر الاهتمام بالصمت بالتخطيط المستقبلي وجدية التنفيذ الصحيح،
لتحقيق رؤية ورسم خارطتها بجدول زمني
وقف عنده الكثير بتعجب و بذهول.

 وأكثر الدول لديها أيضًا رؤية مستقبلية لكنها خاملة، تزيد الفساد لا تصلحه
وكأنها عجزت تنهي الفساد وخانتها مصالح  التنفيذ بتدمير عجلة التنمية لتصبح ( رؤية حبر على ورق ).

كم تحتاج هذه الدول أن يكون بينهم من يحب وطنه ويسعي لتنفيذ رؤية إصلاح مستقبل الأجيال القادمة.
هنا تكمن القوة الحقيقية في إتخاذ القرار 
وتنفيذه بكل جدية.

أكبر تحدي لمن استهان بعقول الإصلاح وحاول خلط الأوراق للفتن وقف وعجز التنفيذ ليثبت ضعف العقول.

 لقد أبهر العالم بالتحول السريع وتحقيقة خلال سنوات قليلة.
هنيئا لوطن ولي عهده غيّر عقول شباب المستقبل للانفتاح .